إنسان تاب على يده الملايين
حببنا في الدين
صغير كبير نجتمع حولين التلفزيون عشان نسمعلو
حركنا شجعنا أنو نقدم شيء نبدأ بشيء نتحرك نصنع الحياه
نجتمع في رمضان نعبي شنط أكل للمحتايجن
وفي العيد نجهزلهم ملابس
ورانا جانب اخر مفقود محتاجينو
اسلوب اخر من الخطابه اسلوب نفهمو احنا الشباب ونستمتع في
خطاب عصري رائع يحمسك للدين بدل ما ينفرك منو
لم ينتقد الفن وكرهنا فيه بل سيره نحو الأفضل وأخذ بيد الفنانين
اقنعنا بالدين الذين توارثناه ونفر الكثير من شبابنا عنه حين واجه كلمة التحريم
عمرو خالد انسان رائع بكل مافيه
اسلوبه خطابه لم ينجح لأنه قرأ
لكن لأنه حين يقرأ ينظر للقصه بعين لم نراها من قبل
اتذكر حين ذكر قصة السيده خديجة وهي تجلب الأكل للرسول في الغار
وعمرها ناهز الخمسين
والرسول يتسلق جبال الطائف ويحاول ان يتفادى حصى اهلها وهو في نفس السن فقط ليبلغنا الدين
لا اتذكر انني اعطيت انتباه للعمر
كما نبهني عمرو خالد لكثير من الجوانب المختلفه في القصه باسلوب رائع مشوق يشجعك ويحمسك لحب رسولك وربك ودينك
ثم
استغرب وانقهر بعد ذلك أن يطلع علينا شيوخ اول مره اسمع بيهم لا شجعونا و ولا حمسونا لخدمة الدين والأمه
لإنتقاده بشكل أو بآخر
نفسي أقلهم شي واحد
ياريتكم قدمتو زي ماقدم
وقل خيراً أو لتصمت
5 comments:
مره يسكت ويرتاح
من جد دا الشئ ما يتفسر غير انه حسد وغيره من عمرو خالد الي ربنا هدى على يده امم من الشباب المسلم ( حتى كمان فئه من الكبار ) الي طول عمرهم كان بينهم وبين الشيوخ فجوه كبيره . و على قول المثل مالقوا في الورد عيب قالو احمر الخديين .. نفسي افهم بس ايش الغلط الي عمله يعني ؟؟ مو الرسول عليه الصلاو السلام قال "خاطبوا الناس على قدر عقولهم" وهوا موجه كلامه لفئه الشباب خاصه واكيد بيشرحلهم كل شئ بلغه العصر .
بس الله يخليكم فكونا من التشدد و التزمت و الخطاب الديني او ( التلقيين و الحشو الديني ) التقليدي الي ما شفنا منه الا انه طلعلنا جماعات ارهابيه متشدده شوهت صورة الاسلام و المسلمين
تسلمي يا لميا من جد الله يرحمنا برحمتو بس والله الخطاب القديم دا الي محد حابب يسمعو وبنسمعو بالعافيه مدري ايش يبغو بالظبط
لو قلت لك .. في الريد سي مول وااو عيونك حلوه ! ضربتيني بالكعب !
ملاحظه : تعليقي عن موضوع الحسد
تلخبطنا .. المفروض يكون الموضوع وتحته التعليق !
Post a Comment